طنين الأذن والمخدرات
القنب يستخرج منه الحشيش والمخدرات ، يمكن استخدام القنب في أشكال كثيرة. أيا كان الاسم الذي تريد أن تطلقه عليه ، فإن الحشيشش ليس هو الشكل الوحيد. يمكن أن تشمل الأشكال الأخرى, شكل موضعى ، والأكل ، والأبخرة المستنشقة ، والحبوب ، وأكثر من ذلك. |
| طنين الأذن والمخدرات |
تكمن المشكلة في أننا لا نعرف الكثير حتى الآن عن بعض الآثار الجانبية طويلة المدى أو مضاعفات استخدام القنب. مثال رائع هو بعض الأبحاث الجديدة حول كيفية تأثر سمعك باستخدام القنب.
وبالنسبة لأولئك الذين يعانون بالفعل من طنين في الأذنين ، فإن استخدام الماريجوانا قد يؤدي في الواقع إلى تفاقم الأعراض. لذلك ، يبدو من هذا الدليل المقنع أن العلاقة بين القنب وطنين الأذن ليست إيجابية.
البحث ليس واضحًا فيما يتعلق بكيفية استخدام القنب ولكن يجب الإشارة إلى أن التدخين مرتبط أيضًا بأعراض طنين الأذن.
لا تقع في غرام العلاجات المعجزة
من المؤكد أنه لم يكن هناك نقص في الدعاية التسويقية المحيطة بالقنب مؤخرًا. إلى حد ما ، يرجع ذلك إلى تغيير المواقف المرتبطة بالقنب أنفسهم (وهذا يدل أيضًا على رغبة متزايدة في الابتعاد عن استخدام المواد الأفيونية). لكن هذا البحث الجديد يوضح أن القنب يمكن أن يسبب بعض الآثار السلبية ، ولا سيما إذا كنت قلقًا بشأن سمعك.
في الآونة الأخيرة ، كان هناك تسويق قوي حول فوائد القنب والحشيش لذلك جب توخي الحذر
لكن من المؤكد أن هناك صلة قوية بين القنب وطنين الأذن من خلال هذا البحث. لذلك إذا كنت تعاني من طنين الأذن - أو إذا كنت قلقًا بشأن طنين الأذن - فقد يكون من المفيد تجنب القنب -المخدرات - إذا استطعت ، بغض النظر عن عدد الإعلانات التي قد تصادفها. العلاقة بين القنب وأعراض طنين الأذن غير مؤكدة في أحسن الأحوال ، لذلك يجدر توخي بعض الحذر.المصدر : accentonhearing.net
دراسة توضح العلاقة بين طنين الاذن والقنب - الحشيش والماريجوانا
ما وجدوه فى الدراسة هو أن أعراض طنين الأذن يمكن ان تزيد بالفعل عن طريق استخدام القنب. تم الإبلاغ عن طنين في الأذنين ، وفقًا للدراسة ، بواسطة 20 ٪ من المشاركين الذين استخدموا القنب. علاوة على ذلك ، كان مستخدمو الماريجوانا أكثر عرضة بمقدار 20 مرة لوصف أعراض طنين الأذن في غضون 24 ساعة من الاستهلاك.وبالنسبة لأولئك الذين يعانون بالفعل من طنين في الأذنين ، فإن استخدام الماريجوانا قد يؤدي في الواقع إلى تفاقم الأعراض. لذلك ، يبدو من هذا الدليل المقنع أن العلاقة بين القنب وطنين الأذن ليست إيجابية.
البحث ليس واضحًا فيما يتعلق بكيفية استخدام القنب ولكن يجب الإشارة إلى أن التدخين مرتبط أيضًا بأعراض طنين الأذن.
لا تقع في غرام العلاجات المعجزة
من المؤكد أنه لم يكن هناك نقص في الدعاية التسويقية المحيطة بالقنب مؤخرًا. إلى حد ما ، يرجع ذلك إلى تغيير المواقف المرتبطة بالقنب أنفسهم (وهذا يدل أيضًا على رغبة متزايدة في الابتعاد عن استخدام المواد الأفيونية). لكن هذا البحث الجديد يوضح أن القنب يمكن أن يسبب بعض الآثار السلبية ، ولا سيما إذا كنت قلقًا بشأن سمعك.في الآونة الأخيرة ، كان هناك تسويق قوي حول فوائد القنب والحشيش لذلك جب توخي الحذر
لكن من المؤكد أن هناك صلة قوية بين القنب وطنين الأذن من خلال هذا البحث. لذلك إذا كنت تعاني من طنين الأذن - أو إذا كنت قلقًا بشأن طنين الأذن - فقد يكون من المفيد تجنب القنب -المخدرات - إذا استطعت ، بغض النظر عن عدد الإعلانات التي قد تصادفها. العلاقة بين القنب وأعراض طنين الأذن غير مؤكدة في أحسن الأحوال ، لذلك يجدر توخي بعض الحذر.
